جدير ذكره أن هذا التصويت التاريخي بإدانة الاستيطان في الأمم المتحدة جرى بينما كان البيطار مدير للعلاقات الفلسطينية الإسرائيلية.وهو التصويت الذي امتنعت واشنطن عن استخدام الفيتو ضده ومر في أيام أوباما الأخيرة بالبيت الأبيض.واعتبر أول ترجمة حقيقية للسياسة الأمريكية الرافضة للاستيطان
— Mohamed Moawad محمد مُعوّض (@moawady) January 22, 2021
#الفلسطيني الاميركي يتألق مرة ثانية!!! مبروك ماهر البيطار https://t.co/AhUyevCzMN
— ABEER KAYED د.عبير كايد (@abeerkayed48) January 23, 2021
الأهم من كل هذا ماذا سيقدم لفلسطين
— AMR.MADKOUR753 (@AMadkour753) January 22, 2021
ما ادري ليش نفرح لما يتولى مسلم او عربي منصب في إدارة امريكية ونحن نعرف أن ثمن وظيفته هو التنازل عن دينه !
— ✴Star✴ (@guidance666) January 22, 2021
معروف توجه الحزب الديمقراطي ومن يمثله لابد أن يكون مؤمنا بنفس المبادئ وإلا سيكون مصيره الإبعاد
أنا فلسطينية ..ولا أعول على من يعرف نفسه بفلسطيني او غيره فليست هوية براءة ذمة وعقد تحصين .. لا تنسوا أن دحلان فلسطيني وهو قرن الشيطان في الشرق الأوسط ويمكر لكل ماهو فلسطيني
— موريا🇵🇸🇵🇸🇵🇸 (@Islam3adel1988) January 23, 2021
هذا تعيين لا يفيد إلا أمريكا من حيث تجميل صورتها وتحسين سمعتها
— أحمد عبد القادر(تاج الدين) (@o2CXLD9SY1LRmeH) January 22, 2021
ومالم تتغير السياسة الأمريكية تغيرا جذريا في موقفها من الصراع الفلسطيني الإسرائيلي فلا فائدة للفلسطينين من تعينات كهذه
لو انه غيور على أرضه ودينه ومقدساته اعتقد من البداية لن يسمحوا له أن يصل الى هذه المناصب الرفيعة..
— العم سام (@nyf15827538) January 22, 2021
هم يستخدمون أبناءنا الذين يحملون افكارهم لخداعنا.
والجنسية والأصل غير مهمين، المهم هو الانتماء الحقيقي للارض وارتباط الحقيقي بالمقدسات.
لم يصل الى هذا المنصب إلا بعد التأكد التام من أن كل خلية من خلايا جسمه تعمل لمصلحة إسرائيل وأميركا وانها خالية من اي شيء يربطها بفلسطين..
— MB (@MudhaffarB) January 22, 2021
هل سيلغي اعتراف الولايات الملحدة بالقدس عاصمة لإسرائيل؟
— abdalla (@abdallas20090) January 22, 2021
وماذا قدم للقضية الفلسطينية حتى تتفاخر به يا غبي
— وحيد فريد (@95sHMWXROV5Zk8V) January 23, 2021
المصدر: متابعات